(٢) انظر: الفتح" "٥/ ٣٧ - ٣٨" وقال: "وهذا الإسناد وإن كان ضعيفا لكن تقوى بطريق مجاهد ولا يضره الاختلاف لإمكان التعدد". (٣) لم يحدد الاسم في الواحدي .. (٤) تفسير الثعلبي: ٣/ ٣٣٧. (٥) التفسير الميسر: ٨٨. (٦) تفسير الثعلبي: ١/ ٣٨٣. (٧) معاني القرآن: ٢/ ٦٨. (٨) تفسير ابن كثير: ٢/ ٣٤٧. (٩) انظر: الكشاف: ١/ ٥٢٥. (١٠) التفسير الميسر: ٨٨. (١١) تفسير مقاتل بن سليمان: ١/ ٣٨٥. (١٢) الوجيز للواحدي: ٢/ ٧٣. (١٣) أخرجه ابن المنذر (١٩٤٥): ص ٢/ ٧٧٠ - ٧٧١. (١٤) قال الشنقيطي: " قال بعض العلماء: (الطاغوت): الشيطان، ويدل لهذا قوله تعالى: {إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه}، أي يخوفكم من أوليائه. وقوله تعالى: {الذين آمنوا يقاتلون فى سبيل الله والذين كفروا يقاتلون فى سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا، وقوله: {أفتتخذونه وذريته أولياء من دونى وهم لكم عدو} وقوله: {إنهم اتخذوا الشياطين أولياء}، والتحقيق أن كل ما عبد من دون الله فهو طاغوت والحظ الأكبر من ذلك للشيطان كما قال تعالى: (ألم أعهد إليكم يا بنى ءادم أن لا تعبدوا الشيطان (وقال: (إن يدعون من دونه إلا إناثا وإن يدعون إلا شيطانا مريدا {وقال عن خليله ابرهيم} يا أبت لا تعبد الشيطان وقال: {وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن أطعتموهم إنكم لمشركون}، إلى غير ذلك من الآيات". [أضواء البيان: ١/ ١٥٩]. (١٥) أنظر: تفسير الطبري (٥٨٣٤) و (٥٨٣٥): ص ٥/ ٤١٧. وابن ابي حاتم (٢٦١٨): ص ٢/ ٤٩٥. (١٦) أنظر: تفسير الطبري (٥٨٣٦): ص ٥/ ٤١٧. (١٧) أنظر: تفسير الطبري (٥٨٣٧): ص ٥/ ٤١٧. (١٨) أنظر: تفسير الطبري (٥٨٣٨): ص ٥/ ٤١٧. (١٩) أنظر: تفسير الطبري (٥٨٣٩): ص ٥/ ٤١٧. (٢٠) أنظر: تفسير الطبري (٥٨٤٠): ص ٥/ ٤١٧. (٢١) البخاري، كتاب التفسير، باب قوله: {وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنِ الْغَائِطِ}، قبل الحديث رقم ٤٥٨٣، ولفظه: "الْجِبْتُ بِلِسَانِ الْحَبَشَةِ: شَيْطَانٌ، وَالطَّاغُوتُ: الْكَاهِنُ". (٢٢) أنظر: تفسير ابن كثير: ١/ ٦٨٣، إذ يقول: " ومعنى قوله في الطاغوت: إنه الشيطان قوي جدًّا فإنه يشمل كل شر كان عليه أهل الجاهلية، من عبادة الأوثان والتحاكم إليها والاستنصار بها". (٢٣) محاسن التأويل: ٢/ ١٩٤.