(٢) أنظر: تفسير الطبري (٥٨٤٢): ص ٥/ ٤١٧. (٣) أنظر تفسير ابن أبي حاتم (٢٦٢٠): ص ٢/ ٤٩٥. (٤) صحيح البخاري، كتاب التفسير، باب قوله: {وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنِ الْغَائِطِ}، قبل الحديث رقم (٤٥٨٣)، ولفظه: ""كَانَتْ الطَّوَاغِيتُ الَّتِي يَتَحَاكَمُونَ إِلَيْهَا: فِي جُهَيْنَةَ وَاحِدٌ، وَفِي أَسْلَمَ وَاحِدٌ، وَفِي كُلِّ حَيٍّ وَاحِدٌ، كُهَّانٌ يَنْزِلُ عَلَيْهِمْ الشَّيْطَانُ". (٥) أنظر: تفسير الطبري (٥٨٤٣): ص ٥/ ٤١٨. (٦) أنظر: تفسير الطبري (٥٨٤٤): ص ٥/ ٤١٨. والرفيه: ، هو أبو العالية الرياحي. (٧) أنظر: تفسير الطبري (٥٨٤٥): ص ٥/ ٤١٨. (٨) انظر: تفسير القرآن العظيم، لابن كثير، ٢/ ٤٤٦ - ٤٤٧، تفسير قوله تعالى: {فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ}. (٩) تفسير ابن أبي حاتم (٢٦٢٢): ص ٢/ ٤٩٥. (١٠) أنظر: النكت والعيون: ١/ ٣٢٧. (١١) ذكره القرطبي في تفسيره، ٥/ ٢٤٨، عن ابن وهب، عن الإمام مالك، وانظر: فتح المجيد شرح كتاب التوحيد، ص ٤٤. (١٢) وأجمع ما قيل في تعريف الطاغوت ما ذكره ابن القيم / بقوله: "والطاغوت كل ما تجاوز به العبد حده من معبود أو متبوع أو مطاع". [إعلام الموقعين عن رب العالمين، ١/ ٥٠]. (١٣) أنظر: تفسير الطبري: ٥/ ٤١٩. (١٤) أنظر: النكت والعيون: ١/ ٣٢٧. (١٥) انظر: المفردات فى غريب القرآن للأصفهانى: ٣٠.٤ (١٦) قال أبو حيان بعد أن سرد الأقوال في معنى (الطاغوت): " وينبغي أن تجعل هذه الأقوال كلها تمثيلاً، لأن الطاغوت محصور في كل واحد منها". [البحر المحيط: ٢/ ٢١٠]. (١٧) أنظر: النكت والعيون: ١/ ٣٢٨. (١٨) انظر: فتح القدير: ١/ ٢٧٥، والمحرر الوجيز: ١/ ٣٤٤، وتفسير القرطبي: ٣/ ٢٨١، والبحر المحيط: ٢/ ٥٩٩، وفتح البيان في مقاصد القرآن: ٢/ ٩٩، والحجة للقراء السبعة: ٤/ ١٣٧. (١٩) فتح القدير: ١/ ٢٧٥.