(٢) تفسير الإمام الشافعي: ٢/ ٦٩٥.(٣) انظر: الكشاف: ١/ ٦٠٢.(٤) صفوة التفاسير: ٣٠١.(٥) تفسير ابن كثير: ٢/ ١١.(٦) تفسير ابن كثير: ٢/ ١٢.(٧) انظر: تفسير الطبري (١٠٩٩٠): ص ٩/ ٤٨٣.(٨) انظر: تفسير الطبري (١٠٩٩١): ص ٩/ ٤٨٣.(٩) انظر: النكت والعيون: ٢/ ٨.(١٠) انظر: تهذيب اللغة" ١/ ٥٨٨ (جرم)، والنكت ولاعيون: ٢/ ٨، والتفسير البسيط للواحدي: ٧/ ٢٣٢.(١١) انظر: تفسير الطبري ٩/ ٤٨٢.(١٢) البيت لأبي أبو أسماء بن الضّريبة. ويقال: هو لعطية بن عفيف، ونسبه سيبوبه للفزاري مجهلا، انظر: الكتاب لسيبويه ١/ ٤٦٩، مجاز القرآن لأبي عبيدة ١/ ١٤٧، مشكل القرآن: ٤١٨، والفاخر: ٢٠٠، الجواليقي: ١٦٣، البطليوسي: ٣١٣، الخزانة ٤/ ٣١٠، اللسان (جرم). وسبب الشعر أن كرزًا العقيلي، قتل أبا عيينة حصن بن حذيفة بن بدر الفزاري يوم حاجر، فلما قتل كرز، قال الشاعر يرثيه ويخاطبه:يَا كُرزُ، إنَّكَ قَدْ قُتِلْتَ بِفَارِسٍ ... بَطَلٍ إذَا هَابَ الكُمَاةُ وَجَبَّبُوايقال: " جبب الرجل تجبيبًا ": إذا فر ومضى مسرعًا. وروى البكري في معجم ما استعجم أنه قال: يَا كُرْزُ إنَّكَ قد فَتَكْتَ بِفَارِسٍ ... بَطَلٍ إذَا هَابَ الكُمَاةُ مُجَرَّبِوكأنه شعر غير هذا الشعر.(١٣) انظر: معاني القرآن: ١/ ٢٩٩.(١٤) انظر: الحجة للقرا السبعة: ٣/ ١٩٦.(١٥) انظر: التفسير البسيط: ٧/ ٢٣٢.(١٦) "ديوان الهذليين" ٢/ ١٣٣، و"الحجة" ٣/ ١٩٦، و"تهذيب اللغة" ١/ ٥٨٩ (جرم).الناهض: فرخ العقاب، والنيق: أرفع موضع في الجبل. والصليب: ودك العظاء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute