(٢) انظر: تفسير الطبري: ٩/ ٤٨٤. (٣) انظر: تفسير الطبري (١٠٩٩٣)، و (١٠٩٩٤): ص ٩/ ٤٨٧. (٤) انظر: تفسير الطبري (١٠٩٩٥): ص ٩/ ٤٨٧. (٥) انظر: تفسير الطبري (١٠٩٩٦): ص ٩/ ٤٨٧. (٦) انظر: النكت والعيون: ٢/ ٨. (٧) انظر: تفسير الطبري (١٠٩٩٢): ص ٩/ ٤٨٥. (٨) البيت ينسب للفرزدق، وليس في ديوان، مجالس ثعلب: ٤٩، ٥٠، والأضداد لابن الأنباري: ٨٥، والبيت مرفوع القافية وبعد البيت: إنّا كَذَاكَ، إذَا كانَتْ هَمَرَّجَةٌ ... نَسْبِي ونَقْتُلُ حَتَّى يُسْلِمَ النَّاسُ " همرجة ": اختلاط وفتنة. وروى ثعلب هذين البيتين. ثم قال، ولم يبين لمن كان هذا الخبر: " قلت له (يعني: للفرزدق): لم قلت: من قتل، وإبآس؟ قال: كيف أصنع وقد قلت: حتى يسلم الناس؟ قال قلت: فيم رفعته؟ قال: بما يسوءك وينوءك! ". ثم قال أبو العباس ثعلب: " وإنما رفعه، لأن الفعل لم يظهر بعده، كما تقول: ضربت زيدًا وعمرو لم يظهر الفعل فرفعت، وكما تقول: ضربت زيدًا وعمرو مضروب ". (٩) انظر: تفسير الطبري: ٩/ ٤٨٥. (١٠) انظر: تفسير الطبري: ٩/ ٤٨٦. (١١) طبقات فحول الشعراء: ٥٣٩، الأغاني ١٣: ١٥١ - ١٥٣، مصارع العشاق: ٦٢، ٧٥، والشعر والشعراء: ٥٠١، واللسان (شنأ)، وقلما يخلو منه كتاب بعد. (١٢) انظر: تفسير الطبري: ٩/ ٤٨٦ - ٤٨٧. (١٣) انظر: تفسير الطبري: ٩/ ٤٨٨، والكشاف: ١/ ٦٠٣.