(٢) تفسير القرطبي: ١/ ٢٠٨. (٣) أخرجه الطبري (٣٦٦): ص ١/ ٣٠٩. (٤) أخرجه الطبري (٣٦٧): ص ١/ ٣٠٩. (٥) أخرجه الطبري (٣٦٨): ص ١/ ٣٠٩. (٦) أخرجه الطبري (٣٦٩): ص ١/ ٣٠٩. (٧) أخرجه الطبري (٣٧٠): ص ١/ ٣٠٩. (٨) أنظر: تفسير القرطبي: ١/ ٢٠٨. (٩) ديوانه: ٣٤ مع اختلاف في الرواية. والضمير في قوله " ودعا الله " إلى فرعون حين أدركه الغرق. والهاء في قوله " طغيانه " إلى فرعون، أو إلى الماء لما طغا وأطبق عليه. وقوله " لات هنا "، كلمة تدور في كلامهم يريدون بها: " ليس هذا حين ذلك "، والتاء في قولهم " لات " صلة وصلت بها " لا "، أصلها " لا هنا " أي ليس هنا ما أردت، أي مضى حين ذلك. و " هنا " مفتوحة الهاء مشددة النون، مثل " هنا " مضمومة الهاء مخففة النون. وقوله: " مشيرًا "، أي مشيرًا بيده في دعاء ربه أن ينجيه من الغرق. (١٠) أنظر: النكت والعيون: ١/ ٧٩. (١١) أنظر: تفسير الطبري (٣٧٣): ص ١/ ٣١٠. ولفظه: " {يَعْمَهُونَ}، قال: يتردَّدون". (١٢) أنظر: تفسير الطبري (٣٧٥)، و (٣٧٦)، و (٣٧٧)، و (٣٧٨): ص ١/ ٣١١. (١٣) أنظر: تفسير الطبري (٣٧٩): ص ١/ ٣١١. (١٤) البيت ورد في اللسان ١٨٩/ ١٠: مادة (ع م هـ). (١٥) أنظر: تفسير الطبري (٣٧٤): ص ١/ ٣١٠. ولفظه: " يَعْمَهُونَ ": المتلدِّد". تلدد للرجل فهو متلدد: إذا لبث في مكانه حائرًا متبلدًا يتلفت يمينًا وشمالا. (١٦) ديوانه ص ١٦٦ واللسان والتهذيب والصحاح: (عنه). (١٧) البيت من شواهد الماوردي في النكت والعيون: ١/ ٧٩، والسيوطي في الإتقان: ١/ ١٧٤، والدر المنثور: ١/ ٨٠. (١٨) أنظر: تفسير الطبري (٣٧٢): ص ١/ ٣١٠. (١٩) تفسير الثعلبي: ١/ ١٥٨.