(٢) معاني القرآن: ١/ ١٧٥. (٣) محاسن التأويل: ١/ ٣٥٢. (٤) أخرجه ابن أبي حاتم (٩٢٥) ب: ١/ ١٧٥. (٥) تفسير البيضاوي: ١/ ٩٤. (٦) وفي معناه حديث أم سلمة قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إنها ستكون أمراء، تعرفون وتنكرون، فمن أنكر فقد برئ ومن كره فقد سلم، ولكن من رضي وتابع" رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" ٨/ ٦٢١ وقوله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الخطيئة إذا عملت في الأرض كان من غاب عنها ورضيها كمن حضرها، ومن شهدها وسخطها كان كمن غاب عنها وأنكرها" رواه أبو داود. (٧) انظر: تفسير البيضاوي: ١/ ٩٤. (٨) تفسير القرطبي: ٢/ ٣٠. وانظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣٥١. (٩) تفسير الطبري: ٢/ ٣٥٤. (١٠) محاسن التأويل: ١/ ٣٥٢. (١١) أخرجه ابن أبي حاتم (٩٢٦): ١/ ١٧٥. (١٢) تفسير القرطبي: ٢/ ٣٠. (١٣) انظر: معاني القرآن للزجاج: ١/ ١٧٥. (١٤) لنظر: معاني القرآن للزجاج: ١/ ١٧٥، وتفسير الطبري: ٢/ ٣٥٠ - ٣٥٤. (١٥) في حاشية الأمير على مغنى اللبيب ١: ٢٥ قال: " في حاشية السيوطي " قائله زائدة ابن صعصعة الفقعسي، يعرض بزوجته، وكانت أمها سرية "، ولم ينسبه السيوطي في شرحه على شواهد المغنى: ٣٣. وومعانى الفراء: ٦١، ١٧٨ وقبل البيت يقول لامرأته: رمتنى عن قوس العدو، وباعدت ... عبيدة، زاد الله ما بيننا بعدا