(٢) صفوة التفاسير: ١/ ٧٠. (٣) تفسير البيضاوي: ١/ ٩٤. (٤) صفوة التفاسير: ١/ ٧٠. (٥) تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣٦. (٦) تفسير البيضاوي: ١/ ٩٤. (٧) صفوة التفاسير: ١/ ٧٠. (٨) البيت، لشمير بن الحارث الضبي، في "تاج العروس" ١١/ ٢٢٧ (مادة: سمع)، و"نوادر أبي زيد" ص ١٢٤، وبلا نسبة في "تفسير الثعلبي" ١/ ١٠٣٤ و"لسان العرب" ٤/ ٢٠٩٥. (٩) تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣٦. (١٠) تفسير البيضاوي: ١/ ٩٤. (١١) المفردات: ٤٢٥. (١٢) أخرجه ابن أبي حاتم (٩٣٠): ص ١/ ١٧٦. (١٣) انظر: تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣٦. والمعنى الثاني مكتوب على هامش المخطوط، كما قال المحقق. (١٤) ذكره في الواحدي في الوسيط" ١/ ١٧٦، وذكره أبو حيان في البحر المحيط: ١/ ٣٠٨ ولم ينسبه. (١٥) قال الخطابي: "قول (لا يسمع) معناه: لا يجاب، ومن هذا قول المصلي (سمع الله لمن حمده)، يريد استجاب الله دعاء من حمده. (مختصر سنن أبي داود، ومعه معالم السنن: ٢/ ١٦٠). (١٦) البيت لشُمير بن الحارث، انظر: النوادر: ١٢٤، والزاهر: ١/ ١٥٤، (١٧) قال الخطابي: وعلى هذا المعنى يتأول قوله تعالى: {فَإِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ} [الروم: ٥٢]، يريد -والله أعلم- الكفار: أي انك لا تقدر أن تهديهم وتوفقهم لقبول الحق، وقد كانوا يسمعون كلام الله بآذانهم إذا تلي عليهم إلا انهم إذا لم يقبلوه، صاروا كأنهم لم يسمعوه، كما قال الشاعر: أصم عما ساءه سميع". (غريب الحديث: ١/ ٣٤٢).