(٢) انظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣٥٧. (٣) انظر: تفسير القرطبي: ٢/ ٣١. (٤) بنحوه عن ابن عباس كما في "البحر المحيط" ١/ ٣٠٨ واستحسنه أبو حيان قال: لأنا لا نصير إلى التأويل مع إمكان حمل الشيء على ظاهره لا سيما إذا لم يقم دليل على خلافه اهـ. وحكى الواحدي في "الوسيط" ١/ ١٧٦ أن المفسرين اتفقوا على أنهم قالوا (سمعنا) لما أطل الجبل فوقهم، فلمَّا كشف عنهم قالوا (عصينا). (٥) وبه قال الإمام الطبري: " وأما قوله: (قالوا سمعنا)، فإنه خبر من الله - عن اليهود الذين أخذ ميثاقهم أن يعملوا بما في التوراة، وأن يطيعوا الله فيما يسمعون منها - أنهم قالوا حين قيل لهم ذلك: سمعنا قولك، وعصينا أمرك". (تفسير الطبري: ٢/ ٢٥٧). (٦) مفاتيح الغيب: ٣/ ٦٠٤. (٧) البيت لأبي النجم العِجْلي. ينظر: "الحيوان" ٣/ ٣١٤ و ٧/ ٢٥٩، وذكر الشطر الآخر منه "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٤٤٨، "اللسان" ٥/ ٢٩٥١، "التاج" ٢/ ٢٣٣، وذكره الثعلبي في "تفسيره" ١/ ٢٣٦ بلا نسبة. والغيطل: شجر ملتف أو عشب ملتف. (٨) الرجز بلا نسبة في إصلاح المنطق ص ٥٧، ٣٤؛ وأمالي المرتضى ٢/ ٣٠٩؛ وتخليص الشواهد ص ١١١؛ وجواهر الأدب ص ١٥١؛ والخصائص ١/ ٢٣؛ ورصف المباني ص ٣٦٢؛ وسمط اللآلي ص ٤٧٥؛ وشرح المفصل ١/ ٨٢، ٢/ ١٣١، ٣/ ١٢٥؛ وكتاب اللامات ص ١٤٠؛ ولسان العرب ٧/ ٣٨٢ "قطط"، ١٣/ ٣٤٤ "قطن"؛ ومجالس ثعلب ص ١٨٩؛ والمقاصد النحوية ١/ ٣٦١. (٩) ديوانه: ١٢٦. (١٠) انظر: التفسير البسيط: ٣/ ١٦٠. (١١) مفاتيح الغيب: ٣/ ٦٠٤. (١٢) مفاتيح الغيب: ٣/ ٦٠٤.