(٢) تفسير البيضاوي: ١/ ٩٤. (٣) انظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣٥٧ - ٣٥٨. (٤) انظر: الكشاف للزمخشري: ١/ ٢٩٧، أنوار التنزيل للبيضاوي: ١/ ٧٠، وقال السمين الحلبي في الدر المصون: ١/ ٣٠٥. والإشراب: مخالطة المائع بالجامد ثم اتسع فيه حتى قيل في الألوان نحو: أشرب بياضه حمرة، والمعنى: أنهم دَاخَلَهم حب عبادته كما داخل الصبغ الثوب. (٥) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٩٣٤): ص ١/ ١٧٦. (٦) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٩٣٥): ص ١/ ١٧٦. (٧) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٩٣٦): ص ١/ ١٧٦. (٨) انظر: معاني القرآن: ١/ ٦١. (٩) انظر: معاني القرآن: ١/ ١٧٥. (١٠) انظر: تفسير غريب القرآن: ٥٨. (١١) انظر: مجاز القرآن: ١/ ٤٧. (١٢) انظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣٥٧ - ٣٥٨. (١٣) انظر: الوسيط: ١/ ١٧٦. (١٤) انظر: زاد المسير: ١/ ١١٥ - ١١٦ (١٥) انظر: الكشاف: ١/ ٢٩٧. (١٦) تفسير البيضاوي: ١/ ٩٤. (١٧) انظر: مفاتيح الغيب: ٣/ ٦٠٤. (١٨) انظر: المحرر الوجيز: ١/ ٢٩٥. (١٩) انظر: تفسير القرطبي: ٢/ ٣٢. (٢٠) انظر: الدر المصون: ١/ ٣٠٥ - ٣٠٦. (٢١) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٩٣١): ص ١/ ١٧٦. (٢٢) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٩٣٢): ص ١/ ١٧٦. (٢٣) انظر: تفسير ابن أبي حاتم (٩٣٣): ص ١/ ١٧٦. (٢٤) أي قوله تعالى: {وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ}. (٢٥) أي: حذف المضاف، انظر: الإشارة إلى الإيجاز في بعض أنواع المجاز للعز بن عبد السلام: ١١، وكتاب الطراز ليحيى بن حمزة العلوي: ٢/ ١٠٥ - ١٠٦، وحذف المضاف هنا لدلالة الكلام عليه لأن القلوب لا يصح وصفها بتشرب العجل على الحقيقة، انظر: تلخيص البيان في مجازات القرآن للشريف الرضي: ٧. (٢٦) نسب هذا القول إلى سعيد بن جبير والسدي وابن جريج، وهو قول ضعيف، وهو من الإسرائيليات الصريحة، انظر: تفسير ابن أبي حاتم: ١/ ٢٨٣ وجامع البيان للطبري: ٢/ ٣٥٧ - ٣٥٨ وغيرهما. (٢٧) الفتح: ٦/ ٤٩٦.