(٢) أخرجه الطبري (١٥٩٣): ص ٢/ ٣٧٢. (٣) أخرجه الطبري (١٥٩٤): ص ٢/ ٣٧٢. (٤) أخرجه الطبري (١٥٩٥): ص ٢/ ٣٧٢. (٥) أخرجه الطبري (١٥٩٦): ص ٢/ ٣٧٢. (٦) انظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣٧٠ - ٣٧١. وتفسير القرطبي: ٢/ ٣٤. (٧) إن الإيمان بالبعث واجب لا يقبل الله إيمان عبد إلا به وهو جزء من أحداث يوم القيامة الركن السادس من أركان الإيمان، المسمى باليوم الآخر، والمسمى بيوم القيامة، والمسمى بيوم البعث. وقد تعددت وتنوعت أسمائه وأوصافه لتنوع الأحداث التي تكون فيه فهو اليوم الآخر لأن ما قبله سابق وهو الأخير. وهو يوم القيامة لأن الناس جميعاً يقومون من قبورهم لرب العالمين ويقومون في محشرهم لمجيء الرب سبحانه لفصل القضاء، وهو يوم البعث لأن الناس يبعثون فيه من قبورهم ويخرجون إلى محشرهم. [انظر: الحياة الآخرة، د. غالب عواجي، (١/ ١٣٣]. (٨) أخرجه الطبري (١٥٩٠): ص ٢/ ٣٧١. (٩) انظر: تفسير الطبري (١٥٨٧): ص ٢/ ٣٧١. (١٠) انظر: تفسير الطبري (١٥٨٨): ص ٢/ ٣٧١. (١١) انظر: مفاتيح الغيب: ٣/ ٦٠٩. وقد ذكر الإمام الطبري خبرا مجهول الإسناد: "عن ابن عباس في قوله: {يود أحدهم لو يعمر ألف سنة}، قال: هو قول أحدهم إذا عطس: " زه هزار سال "، يقول: عشرة آلاف سنة (انظر: تفسيره (١٥٩٦): ٢/ ٣٧٣). و (زه): عش باللغة الفارسية. (١٢) انظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣٧٠ - ٣٧١. (١٣) صفوة التفاسير: ١/ ٧١. (١٤) تفسير البغوي: ١/ ١٢٣. (١٥) أخرجه الطبري (١٦٠٤): ص ٢/ ٣٦٧.