(٢) انظر: تفسير الطبري (١٦٠٠): ص ٢/ ٣٥٨. (٣) انظر: تفسير الطبري (١٦٠١): ص ٢/ ٣٧٦. (٤) انظر: تفسير الطبري (١٦٠٢): ص ٢/ ٣٧٦. (٥) البيت ليس للحطيئة، وإنما هو لقيس بن الحدادية، من قصيدة له نفيسة طويلة رواها أبو الفرج في أغانيه ١٣: ٦. يقول قبل البيت، يذكر مجيئه إلى صاحبته أم مالك. وما راعنى إلا المنادى: ألا اظعنوا ... وإلا الرواغى غدوة والقعاقع فجئت كأني مستضيف وسائل ... لأخبرها كل الذي أنا صانع فقالت: تزحزح! ما بنا كبر حاجة ... إليك، ولا منا لفقرك راقع فما زلت تحت الستر حتى كأنني ... من الحر ذو طمرين في البحر كارع (٦) البيت لذي الرمة، انظر: ملحقات ديوانه: ٦٦٧. وفي رواية: يا قابض الروح عن جسم عصى زمنا ... وغافر الذنب زحزحني عن النار. (انظر: تفسير القرطبي: ٢/ ٣٤). (٧) ديوان بشار ٢: ١٠٤ وشرح المختار: ١٢ ومنها بيتان في كل من ديوان المعاني ١: ٣٥٠ ونهاية الأرب ١: ١٣٦ وحلبة الكميت: ٣٠٥ وثلاثة في هر الآداب: ٧٤٦ وتشبيهات ابن أبي عون: ٢٠٧. ورسالة الطيف، الورقة: ١٥٢ ب (١١٠). (٨) رواه النسائي (٢٢١٢) وصححه الألباني، والترمذي في فضائل الجهاد (١٥٤٧)، وابن ماجه في الصيام (١٧٠٨)، وأحمد (٧٩٣٠). وفي رواية اخرى: "مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بَعَّدَ اللَّهُ وَجْهَهُ عَنْ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا "، رواه البخاري في الجهاد والسير باب فضل الصوم في سبيل الله (٢٨٤٠)، ومسلم في الصيام (١١٥٣)، والترمذي في الجهاد (١٥٤٨) والنسائي في الصيام (٢٢١٩)، وابن ماجه في الصيام (١٧٠٧)، وأحمد (١٠٨٢٦)، والدارمي في الجهاد (٢٢٩٢) وأخرجه ابن حبان (٣٤١٧) بسند صحيح، والطيالسي (٢١٨٦). وعند النسائي: "بَاعَدَ اللَّهُ وَجْهَهُ مِنْ جَهَنَّمَ سَبْعِينَ عَامًا"، رواه النسائي في الصيام (٢٢١٥). (٩) انظر: تفسير القرطبي: ٢/ ٣٤ - ٣٥. (١٠) انظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣٧٤.