(٢) تفسير ابن كثير: ١/ ٤١٠. (٣) تفسير ابن أبي زمنين: ١/ ١٧٦. (٤) أخرجه ابن أبي حاتم (١١٧٧): ص ١/ ٢٢٢. (٥) أخرجه ابن أبي حاتم (١١٧٥): ص ١/ ٢٢٢. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم (١١٧٨): ص ١/ ٢٢٣. (٧) انظر: تفسير ابن ابي حاتم: ١/ ٢٢٣. (٨) أخرجه ابن أبي حاتم (١١٧٩): ص ١/ ٢٢٣. (٩) تفسير ابن كثير: ١/ ٤١٠. قال ابن كثير: " فلما جعل الله إبراهيم إمامًا، سأل الله أن تكون الأئمةُ من بعده من ذريته، فأجيب إلى ذلك وأخبر أنه سيكون من ذريته ظالمون، وأنه لا ينالهم عهد الله، ولا يكونون أئمة فلا يقتدى بهم، والدليل على أنه أجيب إلى طَلِبَتِهِ قول الله تعالى في سورة العنكبوت: {وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ} [العنكبوت: ٢٧] فكل نبي أرسله الله وكل كتاب أنزله الله بعد إبراهيم ففي ذريته صلوات الله وسلامه عليه". (١٠) تفسير المراغي: ١/ ٢١٠. (١١) معاني القرآن: ١/ ٢٠٥. (١٢) تفسير البيضاوي: ١/ ١٠٤. (١٣) انظر: تهذيب اللغة للأزهري: ١/ ١٣٥، لسان العرب لابن منظور: ٤/ ٣١٣٨، الصحاح للجوهري: ٢/ ٥١٥، تاج العروس للزبيدي: ٥/ ١٤٤. (١٤) انظر: تفسير ابن كثير: ١/ ٤١٠. (١٥) انظر: تفسير الطبري (١٩٦٢): ص ٢/ ٢٤. (١٦) انظر: تفسير الطبري (١٩٥١): ص ٢/ ٢٤.