(٢) انظر: السبعة في القراءات: ١٧٠، وتفسير الطبري: ٢/ ٣٠ - ٣١.وتفسير القرطبي: ٢/ ١١١. (٣) انظر: البحر المحيط لأبي حيان: ١/ ٣٨١، والدر المصون للسمين: ١/ ٢٦٤، واستبعده أبو حيان في البحر. (٤) هو قول الزمخشري في الكشاف: ١/ ٣١٠، وأبي حيان في البحر المحيط: ١/ ٣٨١، وانظر: الدر المصون للسمين: ١/ ٣٦٤. (٥) هو قول أبي البقاء العكبري في إملاء ما من به الرحمن: ١/ ٦٢. وهناك قول رابع: وهو أن (وَاتَّخذُوا) معطوفة على {اذكُرُوا} [لبقرة: ١٢٢]، إذا قيل بأن الخطاب هنا لبني إسرائيل، أي: اذكروا نعمتي واتخذوا، ولم يرتضِ هذا الوجه ابن جرير في جامع البيان: ٣/ ٢١ - ٢٢، واستبعده أبو حيان في البحر المحيط: ١/ ٣٨١، وانظر الدر المصون للسمين: ١/ ٣٦٤، والجامع لأحكام القرآن للقرطبي: ٢/ ١١١. (٦) انظر: تفسير الطبري: ٣/ ٢١ - ٢٢. (٧) انظر: البحر المحيط: ١/ ٣٨١. (٨) هو قول الزجاج في معاني القرآن وإعرابه: ١/ ٢٠٧، والمهدوي في شرح الهداية: ١/ ١٨٢، ومكي في الكشف عن وجوه القراءات السبع: ١/ ٢٦٣. (٩) هو قول الفراء في معاني القرآن: ١/ ٧٧، والنحاس في إعراب القرآن: ١/ ٢٥٩، والزمخشري في الكشاف: ١/ ٣١٠، والقرطبي في الجامع لأحكام القرآن: ٢/ ١١١. (١٠) هو قول أبي البقاء العكبري في إملاء ما من به الرحمن: ١/ ٦٢. (١١) رواه أحمد في المسند: ١٥٧، ١٦٠، ٢٥٠، عن هشيم، وعن ابن أبي عدي، وعن يحيى - ثلاثتهم، عن حميد، عن أنس. ورواه البخاري أيضًا، عن مسدد، عن يحيى. كما ذكره ابن كثير ١: ٣٠٩ - ٣١٠، من رواية البخاري وأحمد، ثم ذكر أنه رواه أيضًا الترمذي، والنسائي، وابن ماجه، وقال الترمذي: " حسن صحيح ". (١٢) أي: جمهور القراء، انظر: النشر في القراءات العشر لابن الجزري: ٢/ ٢١٤، السبعة لابن مجاهد: ١٧٠، الغاية في القراءات العشر لابن مهران: ١٠٦، الإقناع في القراءات السبع لابن الباذش: ٢/ ٦٠٢، الكشف عن وجوه القراءات السبع لمكي: ١/ ٢٦٣ - ٢٦٤، الدر المصون للسمين: ١/ ٣٦٤، شرح الهداية للمهدوي: ١/ ١٨١. (١٣) الفتح: ٨/ ١٨.