(١) في ب: "كقوله" ولا اختلاف في المعنى. (٢) سورة الكهف، من الآية: ١٠٧. وتمامها: {نُزُلًا}. وأوضح من التّعليل الّذي نصّ عليه المصنّف أن يكون الغرض: الإيحاء إلى بناء الخبر وأنه من جنس الخبر، قياسًا على المثال الّذي أورده صاحب الإيضاح (١/ ٦٦): {إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} [غافر: ٦٠]. ففي المثال إيحاء إلى وجه بناء الخبر، وأنه من جنس الشّر. وإنّما قلت: "وأوضح من التّعليل" وإن المثال الّذي ذكره الإيجي لا يتضمّن تعليلًا صريحًا ظاهرًا. والله أعلم. (٣) في الأَصل: "رافق" والصّواب من: أ، ب. (٤) هكذا في الأصل. وفي أ، ب: "التعظيم" وهما بمعنى متقارب.