اللِّسان: (صدغ) ٨/ ٤٣٩. والمراد: ما جاورهما من الشّعر المتدلِّي عليهما. (٢) البيت من المتقارب. ولم أهتد إلى قائله -فيما بين يديَّ من مصادر-. وأوّل من أورده -مستشهدًا به- صاحب المفتاح: (٤٢٦)، وهو في المصباح: (٢٤٨). (٣) البيتان من البسيط. قالهما الشَّاعر ضمن قصيدة يمدح بها سيف الدّولة، ويذكر إحدى الوقائع. وهما في ديوانه بشرح العكبريّ: (٢/ ٢٢٤ - ٢٣٣) إلا أنهما ليسا على التّرتيب الوارد في المتن؛ فقد تأخّر البيت الأَوَّل عن الثاني وفصل بينهما بعدَّة أبيات. ورواية الدّيوان: "والسّيف منتظرٌ" وهما بترتيب المتن في يتيمة الدّهر: (١/ ١٩٥). واستُشهد بهما في نهاية الإيجاز: (٢٩٦)، والمفتاح: (٤٢٦)، والمصباح: (٢٤٨). وبالبيت الثّاني منهما في الإيضاح: (٦/ ٤٩)، والتّبيان: (٥٠٨) وجاء قبله عندهما: حتَّى أقامَ على أرْبَاضٍ خَرْشَنَةٍ ... تشقى به الرّومُ والصُّلْبَانُ والبِيَعُ وكذلك الحال في المعاهد: (٣/ ٥)، وهي الموافقة لما في الدّيوان ترتيبًا وتتابعًا. (٤) في ب: "مصطاف" وهو تحريف.