(٢) لم أقف على قوله -فيما بين يديّ من مؤلّفاته-؛ ولعله مِمَّا نقله عنه تلميذه مشافهة. (٣) في الأَصْل زيادة جملة: "تساق أيضًا- لأجل موصوف غير مذكور" والسّياق تام بدونها. (٤) سورة البقرة، من الآيتين: ٢، ٣. (٥) ما بين المعقوفين ساقط من الأَصْل. ومثبت من أ، ب. (٦) أشار بعض المفسّرين إلى هذا التّفسير في معرض حديثهم عن المراد بـ (الغيب) في الآية الكريمة، وعضّدوه بما رواه عبد الرّحمن بن يزيد قال (تفسير ابن كثير: ١/ ٤٣ - ٤٤): "كنّا عند عبد الله بن مسعود جلوسًا، فذكرنا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلّم وما سبقونا به؛ فقال عبد الله: إنّ أمر محمّد صلى الله عليه وسلّم كان بيّنًا لمن رآه؛ =