وكلّ ذلك ينفي أن تكون تلك الزّيادة من الشَّارح. والله أعلم. (١) في الأصل: "التّعدد". والصَّواب من: أ، ب، ف. (٢) البيتُ من الطَّويل. وقائلُه مروان بن أبي حفصة الشَّاعر، يمدح معن بن زائدة الشّيبانيّ، وبنو مطر قومه بطن من شيبان. والبيت في شعر الشَّاعر ص: (٨٨)، طبقات ابن المعتز ص: (٤٣)، الأغاني: (٥/ ٣٠٤)، والعمدة في صناعة الشّعر ونقده؛ لابن رشيق القيروانيّ: (٣٥٣/ ٢)، تحرير التَّحبير في صناعة الشِّعر والنَّثر وبيان إعجاز القرآن؛ لابن أبي الإِصبع: (٩٥). واستشهد به: المفتاح: (١٨٦)، والمصباح: (٢٠)، والإيضاح: (٢/ ٣٤)، والتّبيان في غير هذا الموضع: (٢٣٣). والشَّاهد في قوله: "بنو مطر"؛ حيث أغنت الإضافة عن تعداد متعذّر. (٣) في أ، ب: "بني المطر". (٤) الأَجَمَة: الشَّجر الكثيرُ الملتفُّ. اللسان: (أجم): (١٢/ ٨). (٥) خَفَّان -بفتح أَوَّله وتشديد ثانية-: "موضع قرب الكوفة يسلكه الحاجّ =