وبرواية: "تمارضت"؛ منسوبًا لعلية بنت المهديّ، في العقد الفريد؛ لابن عبد ربّه: (٢/ ٤٥٣)، وبرواية: "تمارضت ... قد رضيتُ بذلك"؛ منسوبًا لمرّة؛ في أمالي القالي: (١/ ٣١) وفي كلا المصدرين المتقدّمين وردت الرّوايتان عن أبي العبّاس المبرّد؛ غير أنّي لم أعثر على الأبيات في كتابه الكامل. وقد استُشهد بالبيت في نهاية الإيجاز: (١١٠)، المفتاح: (١٩٧)، والمصباح: (٢٩)، والإيضاح: (٢/ ٨٣)، والتّبيان: (٢٤٥). وهو في معاهد التّنصيص: (١/ ١٥٩). (٢) تعاللت: ادّعيت العلّة؛ أي: المرض. ينظر: اللِّسان: (علل): (١١/ ٤٧١). (٣) أشجى: أحزن. اللَّسان: (شجا): (١٤/ ٤٢٣). (٤) في ب: "يوضع" بحذف الواو. (٥) في أورد قوله: "المضمر ... الضّمير، ضمن كلام المصنِّف، وليس في ف. (٦) في أورد قوله: "نقش المظهر" ضمن كلام المصنِّف، وليس في ف.