(٢) ينظر: الكشّاف: (٣/ ٤٧). وتحقّق الالتفات بمجي الآية الكريمة بعد قوله: {وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا}؛ فانتقل الأسلوب من الغيبة إلى الخطاب. (٣) في أ: "بحسب". (٤) الأشباح: جمع: شبح، وهو: ما بدا لك شخصُه من الناس وغيره من الخلْق. أو ما أدركته الرّؤية والحسّ. اللّسان: (شبح): (٢/ ٤٩٤). والمراد: أشخاص بني الإنسان؛ فهم الذين يميّزون بين أسلوب وأسلوب، وإيراد وإيراد -كما سيأتي-. (٥) ما بين المعقوفتين ساقطٌ من الأصل، ومثبت من: أ. وعلى مثله درج الشَّارح. (٦) "فيه" ساقطةٌ من ب. (٧) ما بين المعقوفتين ساقطٌ من الأصل، ومثبت من أ، ب. وسقوطه من انتقال النَّظر. (٨) في أ: "فيكون". (٩) التّطرية: المدح والثَّناء. ينظر: اللِّسان: (طرا): (١٥/ ٦).