(٢) أي: وجه العموم ظاهر؛ من حيث إن زيادة الثَّانية زيادة في العموم -كما سبق أن بيّنه الشَّارح في أثناء حديثه عن (إذا ما)، والفرق بينهما وبين (إذا). (٣) قال الزّمخشريّ موضّحًا ذلك (الكشّاف: ١/ ٥٠): "ومما طنّ على أذني من ملح العرب أَنَّهم يسمّون مركبًا من مراكبهم بالشّقدف؛ وهو مركب خفيف ليس في ثقل معامل العراق؛ فقلت عن طريق الطائف لرجل منهم: ما اسم هذا المحمل؟ أردت المحمل العراقيّ. فقال: أليس ذلك اسمه الشّقدف؟ قلت: بلى، فقال: هذا اسمه الشّقنداف. فزاد في بناء الاسم لزيادة المسمّى". (٤) كلمة "أي" الثَّانية ساقطة من أ. (٥) في ب: "لتعميم". (٦) كلمة: "أقرأ" ساقطة من ب. ولا بدّ منها لتمام السِّياق. (٧) في ب وردت الجملة هكذا: "على حال القراءة" والمعنى واحد.