(٢) في قصر الصّفة على الموصوف. (٣) ما بين المعقوفين ساقطٌ من الأصل. ومثبت من أ، ب. (٤) هكذا في الأَصل، ب، وهو الصَّواب؛ لأنّ السَّكاكيّ لم يفصح عنه محضًا خالصًا بخلاف ما جاء في أ،: "بالتَّصريح" الَّذي ينبئ عن البيان والظُّهور. ينظر: اللِّسان: (صرح): (٢/ ٥١٠). (٥) في الأَصل: "لعلمه" وهو تحريف بالزِّيادة. والصَّواب من أ. (٦) في أ: "بمجال". (٧) عبارة: "ولعلَّه ... لغيره" ساقطة من ب. ومراد الشّارح بهذه العبارة: أنّ السَّكَاكيّ -رحمه الله- لم يُفْصح صراحة بتعيين كون الصَّواب هو الحكم، وكون الخطأ هو التَّخصيص خروجًا ممّا يمكن أن يتَّجهَ عليه في قصر الإفراد، إذ أنّ التخصيص فيه لا يسلم من اعْتراض. (٨) في الأَصل: "ولا حاجة" والأولى من أ، ب.