(٢) أي: الجمهور. (٣) في ب: "للمعتزلة" بدلًا من: "عند المعتزلة" والسياق به مضطّرب. (٤) حيث عرّفوا الإرادة بأنها: ميل للنفس يتبع اعتقاد النفع أوْ دفع الضّر. ولم يفرّقوا بين هذا الميل والطّلب؛ بناءً على معتقدهم الفاسد؛ إن الإرادة لا يشترط بها تحقّق أصلًا فقد يقع في ملك الله ما لا يريد؛ تعالى الله عما يقولون علوًّا كبيرًا، وعليه فلا يقدح في التّمني ليلحق بالطلب عدم إمكان الحصول. (٥) في الأصل: "عند غير" والصواب من أ، ب. (٦) ما بين المعقوفين ساقط من الأصل وهو من انتقال النّظر، ومثبت من أ، ب؛ وبه يستقيم السِّياق، ويتضح المعنى. (٧) في الأصل: "وقال غيره" والمثبت من: أ، ب وهو المناسب للسِّياق قبلَه. (٨) ما بين المعقوفين ساقط من الأصل، ب. ومثبت من: أ. ولا بدّ منه لأن قولَ الزمخشري المنصوص عليه متقدم. (٩) (١/ ١٢١).