وكل وجهٍ مناسبٍ صالحٌ للتعليل. (١) في الأصل: "ما ذكره" والمثبت من أ، ب. وهو الأَولى. (٢) ما بين المعقوفين ساقط من الأَصل، ومثبت من أ، ب. (٣) سورة الأعراف، من الآية: ٥٣. وقد ورد جزء الآية هكذا في الأصل. وفي بقيّة النّسخ، ف: (هل لنا من شفعاء). (٤) في الأصل: "تقول". وفي أ، ب لم تنقط. والمثبت من: المحقق وهو الأولى تأدّبًا مع المخاطب. ولعله المراد. (٥) في أ: "متولد". (٦) في ب: "لمعونة". (٧) قال سعد الدين التّفتازانيّ -موضّحًا النُّكتة الدّاعية إلى التمني بـ (هل) - (المطوّل: ٢٢٥، والمختصر: ٢/ ٢٤١): "والنَّكتة في التَّمنّي بـ (هل) والعدول عن (ليت) هو إبراز التمني -لكمال العناية به- في سورة الممكن الذي لا جزم بانتفائه".