(٢) سورة مريم؛ من الآيتين: ٥، ٦. (٣) وهي قراءة أبي عمرو والكسائي والزّهريّ والأعمش وطلحة، على أنّه جواب للدُّعاء. ينظر: النّشر في القراءاث العشر: (٣٢٨)، وتفسير الرازي: (٧/ ٥٠٧ - ٥٠٨)، وفتح القدير: (٣/ ٣٢٢). (٤) في الأصل: "الرَّفع" والصَّواب من: أ، ب. (٥) فكأنه فيل: ما يصنع لك؟ قال: يرثُني. وعليه فإنّ قول زكريّا - عليه السَّلام -: {يَرِثُنِي} خارج عن السُّؤال الَّذي سأله ربّه. (٦) في هذا ردّ على قراءة من رفع {يَرِثُنِي} على الوصفيَّة؛ وهي القراءة المشهورة. ينظر: المصادر الساّبقة. (٧) ما بين المعقوفين غير موجود في الأصل. ومثبت من: أ، ب. (٨) قال أحد شرّاح الفوائد الغياثيّة دافعًا الاعتراض المتَّجه على قراءة الرَّفع (شرح =