(١) في أ: "ترك" وهو تحريف بالحذف. (٢) ومثاله قولُ الشّاعر: "أسدٌ عليَّ وفي الحروبِ نعامة" فإنّه لا بدّ لصحّة الكلام من تقدير المبتدأ؛ أي: هو أسد. (٣) كقولك: "رأيت أسدًا"؛ مُريدًا بالأَسدِ رجلًا شجاعًا. (٤) ما بين المعقوفين عير موجود في الأَصل، ب،. ومثبت من أ. وبه يتضح المعنى. (٥) في ب: "اليقين"؛ وفيه تحريف وتصحيف. (٦) ينظر ص (٢٩٤) قسم التّحقيق. (٧) ما بين المعقوفين ساقط من الأَصْل. ومثبتٌ من أ، ب. (٨) سورة البقرة؛ من الآية: ١٨٧. ويلحظ أَن قوله {مِنَ الْفَجْرِ} استشهد به ضمن كلام المصنّف في أ. وليس كذلك في ف. (٩) هكذا -أيضًا- في ف. وفي أ: "ولذكر" بالعطف بالواو؛ ولا وجه له.