(٢) المفتاح: (٤٢٤). وينظر: الصباح: (١٩٦)، والإيضاح: (٦/ ٢٦)، والتّبيان: (٤٦٨)، ومعجم البلاغة العربية: (٣١٦). (٣) سورة الفتح؛ من الآية: ١٠. (٤) ما بين المعقوفين ساقط من الأَصْل. ومثبت من أ، ب. (٥) انطلق المصنِّف والشَّارح -رحمهما الله- في تفسيرهما للآية الكريمة المتقدّمة؛ لبيان معني المشاكلة، مع معتقدهما الأشعريّ في إثبات أسماء الله وصفاته؛ حيث يثبت الأَشاعرة سبعَ صفاتٍ لله، ويؤوّلون ما عدا ذلك فرارًا من التّشبيه؛ كتأويلهم اليد بالقدرة في الآية الكريمة. زاعمين أنّ هذا هو اللّائق بجلاله وكماله. والحقّ: أنهم فروا من التَّشبيه ووقعوا في التَّعطيل. وكان الواجب عليهم: "الإيمان =