النَّوع الثَّاني: في الرَّبط.
النَّوع الثَّالث: في القَصْر.
الفنُّ الرّابعُ: في وضع الجُملتين والكلام في الوصل والفَصْل وفي الإِيجازِ والإِطْناب وفي جَعْل إِحداهما حالًا. وقسمَّه إلى أَنْواع:
النَّوعُ الأوَّل: في الفصلِ والوَصْل.
النَّوعُ الثَّاني: في الإِيجازِ والإِطْناب.
النَّوعُ الثَّالثُ: في جَعْل إِحدى الجُملتين حالًا.
وجعل القانون الثَّاني في: الطَّلب.
أَمَّا الفَصْلُ الثَّاني فَعَقَده: في علمِ البيانِ. وأداره على أُصولٍ أَرْبعة:
الأَصْل الأَوَّل: في التَّشبيه. وتَناوله بالحديثِ في أَنواعٍ خَمْسة.
النَّوعُ الأَوّل: في الطَّرفين.
النَّوعُ الثَّاني: في وجْه التَّشبيه.
النَّوعُ الثَّالث: في غرضِ التَّشبيه.
النَّوعُ الرَّابع: في حال التَّشبيه.
النَّوعُ الخَامس: في صِيغة التَّشبيه.
الأَصلُ الثَّاني في: المجاز. وقسَّمه إلى نوعين:
ما كان التَّصرّف فيه باللّفظ. وله أَقْسام.
ما كان التَّصرّف فيه بالمعنى. وله أَقْسام.
الأَصْل الثَّالث: في الاسْتعارة. وتَناوله من خِلال:
مُقَدّمةٍ.
تَقْسيماتٍ.