للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:

قوله: «وسماع» لأنهم كانوا يتغنون في النشيد.

أخذ أبو تمام قوله: «فلأهدين مع الرياح قصيدة» فقال:

تسير مسير الريح مطرفاته ... وما السير منها لا العنيق ولا الوخد

<<  <  ج: ص: