والإنابة والتوكل، فهما توحيدان لا نجاة للعبد من عذاب الله إلا بهما، توحيد المرسل، وتوحيد متابعة الرسول، فلا يتحاكم إلى غيره، ولا يرضى بحكم غيره، انتهى، ملخصًا من "المدارج" والقرآن مملوء بالآيات المرشدة إلى الأدب معه صلى الله عليه وسلم فليراجع.
والرجوع "والتوكل" عليه في جميع الأمور، "فهما توحيدان لا نجاة للعبد من عذاب الله إلا بهما، توحيد المرسل"، وهو الله عز وجل، "وتوحيد متابعة الرسول، فلا يتحاكم إلى غيره" بالعدول عنه وطلب الحكم من غيره، "ولا يرضى بحكم غيره، انتهى ملخصًا من المدارج" للعلامة ابن القيم "والقرآن مملوء بالآيات المرشدة إلى الأدب معه صلى الله عليه وسلم فليراجع" وفيما ذكر كفاية.