للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ولذلك ترى الإنسان الذي تحقق بهذه المعاني لا يَكترث بشيء من حطام الدنيا ولا تستهويه، وإنما يقينُه وتعلقه إنما هو بالله وحده .

* * *

<<  <   >  >>