(فراشاً وطيئاً ثمَ قال لها أتكي ... فقصرا كمالا بُد أن تلد الفقرا)
وقال نهيك بن أساف:
(أأمّ نُهيك إرفعي الطرفَ صادِقاً ... ولا تيأسِي أن يثرَي الدهر بائس)
(سيغنيك سعي في البلادِ وغربتي ... وبعل التي لم تحظَ في البيت جالس)
أخبرنا أبو أحمد عن ابن دريد عن أبي حاتم عن الأصمعي قال قال أكثم بن صيفي: ما يودني أني مكفي وأني أسمنت وألينت، قيل ولم ذاك قال مخافة عادة العجز. وفي الحديث المرفوع (سافروا تغنموا) وقال الشاعر وذم طول الضجعة:
(فإن تأتياني بالشتاء وتلمسا ... مكان فراشي فهو بالليل باردُ)