(٧٤٥) انظر: (أضواء البيان" (١/٣٨ -٤٠) . تقدم تخريجه برقم (٧٤٢) ، ومعنى " مَن تعول" من تجب عليك نفقته. (٧٤٧) أخرجه مسلم (٢/٦٩٢) رقم (٩٩٧) في الزكاة: باب الابتداء في النفقة بالنفس ثم أهله ثم القرابة، والنسائي (٥/٦٩ -٧٠) ، (٧/٣٠٤) ، البيهقي (٤/١٧٨) ، وسبب ورود الحديث أن رجلا من بني عُذرَة أعتق عبدًا له عن دُبُر (أي علق عتقه بموته، فقال: أنت حر يوم أموت) ، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " ألك مال غيره؟ "، فقال: " لا"، فقال: " من يشتريه مني؟ "، فاشتراه نعيم بن عبد الله العدوى بثمانمائة درهم، فجاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فدفعها إليه، ثم قال: " فذكره. (٧٤٨) رواه مسلم (١٤٥٤) ، وأحمد (٥/٨٦، ٨٩) ، والطبراني (٢/٢١٧) .