(٩٣٠) رواه البخاري رقم (٥٢٤٣) في النكاح: باب لا يطرق أهله ليلا إذا أطال الغيبة، ومسلم رقم (٧١٥) في الإمارة، وأبو داود رقم (٢٧٧٦) ، والطروق: المجيء بالليل من سفر أو من غيره على غفلة، ويقال لكل آت بالليل: طارق، وأصل الطروق: الدفع والضرب، وبذلك سميت الطريق لأن المارة تدقها بأرجلها، وسمي الآتي بالليل طارقا لأنه يحتاج غالبا إلى دْق الباب، وقيل: بل هو من السكون، فلما كان الليل يسكَن فيه سمى الآتي فيه طارقًا. (٩٣١) رواه البخاري (٩/٢٩٦، ٢٩٧) في النكاح، والحج، والإمام أحمد (٣/٣٩٦) ، وأبو نعيم في " الحلية " (٨/٢٦٢) . (٩٣٢) رواه البخاري (٣/٤٩٣) في العمرة: باب الدخول بالعشي، ومسلم في الإمارة باب (٥٦) رقم (١٨٠) - واللفظ له -، وأحمد (٣/١٢٥، ٢٠٤، ٢٤٠) . (٩٣٣) رواه الإمام أحمد (١/١٧٥) ، (٣/٣٠٢) ، وابن أبي شيبة (١٢/٥٢٣) ، وأبو نعيم في " الحلية " (٨/٣١٥) ، (٩/٢٦) .