(١) "فيض القدير" (٦/ ٢٦٦) . (٢) وعلق الألباني قائلاً: "هذا في شيطان الجن، فما بالك في شيطان الإنس، لاسيما شياطين إنس هذا العصر الذي نحن فيه، فإنه أضر على المرأة من ألف شيطان؛ لأن أغلب شبان هذا الزمان لا مروءة عندهم، ولا دين، ولا شرف، ولا إنسانية، يتعرضون للنساء بشكل مفجع، وهيئة تدل على خساسة ودناءة وانحطاط، فعلى ولاة الأمر- إن كانوا مسلمين- أن يؤدبوا هؤلاء الفسقة الشررة، والوحوش الضارية" اهـ من "صحيح الترغيب والترهيب" (١/ ١٣٨) . رواه الطبراني في "الكبير" وقال الهيثمي في "المجمع ": "رجاله ثقات " (٢/ ٣٥) ، وقال المنذري: "إسناده حسن " ووافقه الألباني. رواه مسلم رقم (٢٧٤٢) في الذكر، باب أكثر أهل الجنة الفقراء، والترمذي =