للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١٠٠- ((إنَّكُمْ لَتبخَلُونَ، وَتُجَبِّنُونَ، وَتُجَهِّلُونَ، وإنَّكُمْ لَمِنْ ريحان الله)) . (١)

تم الجزء الأول من ((النافلة)) ، وعليه الجزء الثاني، وأوله: ١٠١- ((الود يتوارث، والبغض يتوارث)) والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.


(١) ١٠٠- ضعيف.

أخرجه الترمذي (١٩١٠) ، وأحمد في ((المسند)) (٦/ ٤٠٩) ، وفي ((فضائل الصحابة)) (٢/ ٧٧٢- ٧٧٣) ، والحميدي (٣٣٤) ، والباغندي في ((مسند عمر بن عبد العزيز)) (١٨، ١٩) ، والحكيم الترمذي في ((المسائل المكنونة)) (١١٣- ١١٤) ، وابن قتيبة في ((غريب الحديث)) (٤٠٧/ ١) ، والسهمي في ((تاريخ جرجان)) (١/ ١٢/ ٤٧٥) ، والخطابي في ((العزلة)) (٣٧) ، والبيهقي في ((السنن)) (١٠/ ٢٠٢) ، وفي ((الأسماء)) (٤٦١) ، والخطيب في ((التاريخ)) (٥/ ٣٠٠) من طريق محمد بن أبي سويد قال: سمعت عمر بن عبد العزيز يقول: زعمت المرأة الصالحة خولة بنت حكيم قالت: خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم وهو محتضن أحد ابني ابنته، وهو يقول ... فذكره. قال الترمذي: ((لا يعرف لعمر بن عبد العزيز سماعاً من خولة)) .
قلت: وعلة أخرى، وهي جهالة محمد بن أبي سويد فإنه لا يعرف كما قال الذهبي. والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>