(٢) توجيه النظر لطاهر الجزائري ٢/ ٧٧٣، ومنهج النقد للأعظمي ١/ ٦٧، ونظرية العلة عند المحدثين ص ٤١. وهذه الكتب المعاصرة جعلت «المعارضة» قرين مفهوم «السبر»، أمَّا المتقدمة فجعلت «المعارضة» بمعنى «المقابلة». (٣) وسأذكر عنوان الباب لكل كتاب، والغرض بيان مفهوم «المقابلة» في هذه الكتب. انظر الكفاية في علوم الرواية «باب المقابلة وتصحيح الكتاب» ١/ ٢٣٧، والإلماع للقاضي عياض «وأما مقابلة النسخة بأصل السماع ومعارضتها به فمتعينة … » ١/ ١٥٨، ومقدمة ابن الصلاح «في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب … » ١/ ١٩٢ و ١/ ٢٠٧، والشذا الفياح «العاشر: على الطالب مقابلة كتابه بأصل سماعه … » ١/ ٣٣٩، والغاية في شرح الهداية للسخاوي «كتابة الحديث وضبطه» ١/ ٨٩، وفتح المغيث «المقابلة» ٢/ ١٨٥، وتدريب الراوي «كتابة الحديث وضبطه» ٢/ ٧٧.