كذبه مالك. وقال أحمد: لا يساوي شيئًا متروك الحديث.
وقال أبو حاتم الرّازي: متروك الحديث كذاب.
وقال ابن معين: ليس بثقة، ولا مأمون.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال ابن حبَّان: روي عن أبيه عن جده نسخة موضوعة.
وقال أبو زرعة: ليس بشيء أضرب على حديثه.
وقال البخاري في التاريخ "الأوسط": تركه علي وأحمد.
وقال الدَّارقطني: متروك.
وقال النسائي: ليس بثقة ولا يكتب حديثه.
وقال الأُويسي: لما خرج إسماعيل بن أبي أُويس إلى حسين بن عَبد الله بن ضميرة هجره مالك أربعين يومًا.
"التعجيل" (برقم: ٢٩٠).
* الحسين بن عَبد الله الكوفي.
قال ابن أبي حاتم: الحسين بن عَبد الله بن محمد الكوفي الواسطي إمام مسجد العوام ابن حوشب.
روى عن: النضر بن شميل، وعَبد الرّزاق، سمعت منه مع أبي، وكان صدوقًا.
"الجرح والتعديل" (٣/ ٥٨).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute