يعقوب، والحسين بن محمد بن محمد بن عفير الأنصاري، وغيرهم.
وقيل: فيه تقديم الرّاء على الزاى، والأول أصح، والبزار أحفظ.
انظر للفائدة:"تهذيب مستمر الأوهام"(ص: ٢٣٨).
* رزيق بن الورد.
جاء في "توضيح المشتبه"(٤/ ١٦٦): قال الذَّهبي: رزيق بن الورد في المائة الثانية.
وقال في (٤/ ١٧٨): زريق بن الورد، عن: إبراهيم بن هراسة.
قال ابن ناصر الدين -قُلتُ-: أخشى أن يكون ابن الورد هذا هو الذي راه العدني وقد ذكره المصنف قبل بتقديم الرّاء. والله أعلم.
قُلتُ: وذكره عَبد الغني في "المؤتلف" فقال: قرأت في كتاب العقيلي محمد ابن عَمرو بن موسى، عن: أحمد بن محمد النفيلي سمعت: محمد بن أبي عُمر يقول: رأيت رزيق بن الورد.
انظر:"تهذيب مستمر الأوهام"(ص: ٢٣٨).
* رزين الجرجاني.
ترجمه السهْمي في "تاريخ جرجان"(ص: ١١٢): رزين الجرجاني.
روى عن: الضحاك .. ثم ساق له حديثا عن ابن عبَّاس مرفوعًا.
قُلتُ: قال السهْمي في مقدمة "التاريخ"(ص: ٥٨): سألني بعض إخواني أن أخرج عن كل من أذكر اسمه من العلماء، والفقهاء، والرّواة، والمفسرين،