الله بتوفيقه، وأسال الله تعالى ذلك، وأرغب إليه في إدراك ذلك إنه جواد وهاب) (ولا أدعي العصمة من الخطاء والسهو بل أوضحت ما ظهر لي فليوضح من يقف على كلامي ما ظهر له فما القصد إلا بيان الصواب طالبًا للثواب .. وبالله أستعين فيما قصدت، وعليه أتوكل فيما أعتمد، لا إله إلا هو عليه توكلت، وإليه أنيب، وإياه أسأل أن ينفع به جامعه، وناظره، وسامعه إنه قريب مجيب).
والحمد لله وحده، وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وآله وصحبه أجمعين
وكتبه
توفيق بن عَبد الله بن مسعود الحاج الخليفي الزنتاني
-عفا الله عنه، وعن والديه، ومشائخه، وأهله، وأولاده، وإخوانه، وجميع المسلمين-
بتاريخ ٧/ شعبان من عام ١٤٢٢ هـ
وتم تبيضه، والزيادة فيه، وتنقيحه ليلة ٢٩ من شهر رمضان لعام ١٤٢٧ هـ