(٢) انظر كنى الدولابى (١: ١٦)، تاريخ خليفة (ص ١٩٥)، الاستيعاب (٤: ١٤)، وزاد ابن عبد البر هناك قوله "وكان من أشد من عنده على على رضى اللَّه عنه وكان على رضى اللَّه عنه يذكر في القنوت في صلاة الغداة يقول: اللهم عليك به مع قوم يدعو عليهم في قنوته" ا. هـ، وذكر البسوى في المعرفة والتاريخ (٣: ١٣٥) قال: قال عبد الرحمن بن معقل: شهدت على بن أبى طالب قنت في صلاة العتمة بعد الركوع يدعو في قنوته على خمسة رهط على معاوية وأبى الاعور. ا. هـ. ٢٢ - الاستيعاب (٤: ١٤)، الإصابة (٤: ٩)، أسد الغابة (٦: ١٥). (٣) الجرمى: بفتح الجيم وسكون الراء نسبة إلى جرم، وهى قبيلة وهو جرم بن زياد. ا. هـ اللباب (١: ٢٧٣). (٤) جبير، مصغرا، ابن نفير، مصغرا أيضا، ثقة جليل، من الثانية مخضرم (ت: ٨٠). التقريب (١: ١٢٦). (٥) الحديث ذكره ابن عبد البر في الاستيعاب وابن الاثير في أسد الغابة وذكره أيضا الحافظ ابن حجر في الإصابة وقال: أخرجه أبو خيثمة من طريق سعيد بن سنان عن أبى الزاهرية عن جبير ان رجلا من جرم يقال له أبو الاعور أتى النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- فقال: السلام عليك يا رسول اللَّه فقال: "وعليك السلام ورحمة اللَّه، كيف أنت يا أبا الاعور" وقال أيضا: "أخرجه ابن مندة من هذا الوجه، وأخرجه البغوى عن أبى خيثمة" ا. هـ.