(١) الاحمسى: بفتح الهمزة وسكون الحاء المهملة وفتح الميم، وفى آخرها السين المهملة - نسبة إلى أحمس، وهى طائفة من بجيلة. اللباب (١: ٣٢). (٢) في أسد الغابة (٦: ٩) "قيل: اسمه الحصين بن ربيعة، وقيل ربيعة بن الحصين". (٣) كذا هنا في كنى الاستيعاب (٤: ١٤) "تريحوني" وفى بقية المصادر والاصول المعتمدة كالبخارى ومسلم "تريحنى" أو "هل أنت مريحيى"، كما سيأتى في تخريج الحديث. (٤) الخلصة: بفتح الخاء واللام والصاد، بيت كان فيه صنم، وهى الكعبة اليمانية التى كانت باليمن، يعبدها بعض الناس- ا. هـ. انظر النهاية (٢: ٦٢)، مراصد الاطلاع (١: ٤٧٨). (٥) الحديث: أخرجه البخارى "الجهاد" باب حرق الدور والنخيل (٦: ١٥٤) وفى باب البشارة في الفتوح (٦: ١٨٩) وفى كتاب المغازى باب غزوة ذى الخلصة (٨: ٧٠ - ٧١) وفى كتاب الادب (١٠: ٥٠٤) وفى كتاب الدعوات (١١: ١٣٦) ومسلم "الفضائل" باب فضل جرير بن عبد اللَّه (٤: ١٩٢٥) وما بعدها. وأبو داود "الجهاد" باب بعثة البشراء (٣: ٨٨) والترمذى "المناقب" باب مناقب جرير بن عبد اللَّه (١٠: ٣٢٥)، وابن ماجه "السنة" باب فضل جرير (١: ٥٦) وأحمد في المسند (٤: ٣٦٢، ٣٦٥) وأحمد أيضا في فضائل الصحابة (١٦٩٤)، والحميدى في المسند (٢: ٣٥١) والحديث طويل وفى بعض الفاظه. قال جرير: "وكنت لا أثبت على الخيل فذكرت ذلك للنبى -صلى اللَّه عليه وسلم- فضرب يده على صدرى حتى رأيت أثر يده في صدرى وقال "اللهم ثبته واجعله هاديا مهديا" قال فما وقعت عن فرس بعد" الحديث. =