(١) زيد بن أبى أوفى، مذكور في الصحابة. انظر الإصابة (١: ٥٦٠ - ٥٦١) التجريد (١: ١٩٧) وقال: له حديثان ضعيفان بمرة. ا. هـ. (٢) الحديث: أخرجه البخارى "الزكاة" باب صلاة الإمام ودعائه لصاحب الصدقة (٣: ٣٦١) وفى "المغازى" باب غزوة الحديبية (٧: ٤٤٨) وفى "الدعوات" باب قول اللَّه تبارك وتعالى ({وَصَلِّ عَلَيْهِمْ} التوبة: ١٠٣) (١١: ١٣٦) وفى باب هل يصلى على غير النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- (١١: ١٦٩) ومسلم "الزكاة" باب الدعاء لمن أتى بصدقته (٢: ٧٥٦) وما بعدها، وأبو داود "الزكاة" باب دعاء المصدق لأهل الصدقة (٢: ١٠٦) وابن ماجة "الزكاة" باب ما يقال عند إخراج الزكاة (١: ٥٧٢)، والنسائى "الزكاة" باب صلاة الإمام على صاحب الصدقة (٥: ٣١) وأحمد (٤: ٣٥٣، ٣٥٥، ٣٨١، ٣٨٣) والطبرانى في المعجم الكبير (١٨: ١٠)، والبيهقى (٤: ١٥٧) وابن الجارود (ص ١٣٢) والطيالسى (ص ١٧٦)، كلهم أخرجوه من حديث عبد اللَّه بن أبى أوفى قال كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إذا اتاه قوم بصدقتهم قال "اللهم صل عليهم" فأتاه أبى، أبو أوفى بصدقته فقال: "اللهم صل على آل أبى أوفى" هذا لفظ مسلم. ٢٩ - الاستيعاب (٤: ١٥ - ١٦) وقال: يقال: ابن سندر ويقال عبد اللَّه بن سندر ولا يصح سندر، وإنما هو ابن سندر. ا. هـ. وقال مسلم في الكنى (ص ٨١) والبخارى في التاريخ الكبير (٢: ٢: ٢١٠) وأبو حاتم في الجرح (٢: ١: ٣٢٠) سندر أبو الأسود له صحبة، وقال أبو أحمد الحاكم في الكنى (١: ١٦/ أ): أبو الأسود سندر ويقال: ابن سندر له صحبة. أسد الغابة =