(١) محمد بن سعيد، هو الذى صلب في الزندقة كما ذكر ابن أبى حاتم في ترجمة أبى مريم (٤/ ٢/ ٤٣٦) وقال ابن حجر في التقريب (٢/ ١٦٤) محمد بن سعيد بن حسان بن قيس الاسدى الشامى المصلوب. . وذكر أنه قد ينسب لجده وقيل: انهم قلبوا اسمه على مائة وجه ليخفى كذبه، وقال أحمد بن صالح: وضع أربعة الآف حديث، وقال أحمد: قتله المنصور على الزندقة وصلبه من السادسة. اهـ. (٢) هو الضرير كما في ترجمة أبى قيس الدمشقى. انظر الترجمة (٢٣٢٨). ١٧٧٨ - كنى البخارى (ص ٦٨)، الجرح (٤/ ٢/ ٤٣٦)، المقتنى في سرد الكنى (١٢٦/ ب). (٣) الحديث أخرجه البخارى في الكنى (ص ٦٨) وابن أبى حاتم في الجرح (٤/ ٢/ ٤٣٦) من طريق معاوية بن صالح عن أبى مريم الأنصارى عن جابر ابن عبد اللَّه به مرفوعا. ومن حديث جابر أخرجه أيضا البخارى "النكاح" باب العزل (٩/ ٣٠٥) ومسلم "النكاح" حكم العزل (٢/ ١٠٦٤ - ١٠٦٥) وأبو داود "النكاح" باب ما جاء في العزل (٢/ ٢٥٢) والترمذى "النكاح" باب ما جاء في العزل (٤/ ٢٨٧ - ٢٩٠) وابن ماجة "المقدمة" (١/ ٣٤) وفى "النكاح" باب العزل (١/ ٦٢٠) والطحاوى في شرح معانى الآثار (٣/ ٣٥) وابن أبى عاصم في السنة (١/ ١٦٠) وأحمد في المسند (٣/ ٣٠٩ و ٣١٣ و ٣٨٠ و ٣٨٦ و ٣٨٨) وابن أبى شيبة (٤/ ٢١٩ و ٢٢٠) وعبد الرزاق.