(٢) الحديث أخرجه البخارى في الكنى وابن أبى حاتم في الجرح، انظر مصادر الترجمة، وأخرجه ابن أبى شيبة في المصنف - كتاب الطهارة (١/ ١٧٨) من طريق يونس عن داود بن أبى الفرات عن محمد بن زيد، عن أبى شريح عن أبى مسلم مولى زيد بن صوحان، قال: كنت مع سلمان فرأى رجلا ينزع خفيه للوضوء فقال له سلمان: امسح على خفيك وعلى خمارك وامسح بناصيتك فانى رأيت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يمسح على الخفين والخمار". ومن طريق ابن أبى شيبة أخرجه ابن ماجه في السنن - كتاب الطهارة (١/ ١٨٦). (٣) أبو شريح. يأتى في (٢٤٨٤). ١٨٠٤ - كنى البخارى (ص ٦٨)، الثقات (٥/ ٥٨١) و (٥٨٧) الجرح: (٤/ ٢/ ٤٣٥)، التهذيب (١٢/ ٢٣٥)، التقريب (٢/ ٤٧٢) وقال: مقبول، من الثالثة./ ت. س. (٤) هكذا في الأصل "الجرمى" بالراء المهملة، وفى جميع مصادر الترجمة "الجذمى" بالذال المعجمة. وجاء في اللباب (١/ ٢٦٦) "الجذمى، بفتح الجيم وسكون الذال المعجمة هذه النسبة إلى جذيمة". اهـ. (٥) هكذا في الأصل "الجارود بن أبى المعلى" وفى الجرح الجارود بن المعلى قال الذهبى في تجريد أسماء الصحابة (١/ ٧٤) الجارود بن المعلى أبو المنذر وقيل: أبو غياث وهو أصح وضبطه عبد الغنى أبو عتاب وذكرهما أبو أحمد الحاكم. مختلف في نسبه. وقيل: اسمه بشر بن حنش العبدى، ويقال: إنما لقب جارودا لأنه أغار على بكر بن وائل فأصابهم وجردهم ثم =