(١) في الأصل "خالد الحذاء" وفى الاستيعاب "خالد" وفى أسد الغابة (٦: ٢١١) "أبو خلدة" كما نقله ابن الأثير عن ابن عبد البر وذكره ابن حجر أيضا عن ابن عبد البر فقال: "أبو خلدة" انظر الإصابة (٤: ١٣٢) وقد سبق أيضا في تخريج الحديث أنه روى من طريق أبى خلدة خالد بن دينار عن محمد بن سيرين. . . الخ. فمن هنا يتبين أن الصواب هو ما اثبته واللَّه اعلم. (٢) قال الحافظ ابن حجر في الإصابة (٤: ١٣٢): هذا خطأ فإن أبا العريان النخعى لا صحبة له ولا يثبت إدراكه إلَّا على بعد. ا. هـ قلت: وهم كما قال، وسيأتى أبو العريان النخعى في التابعين في (٩٨٩). (٣) طارق بن شهاب الاحمسى، كوفى، قال أبو داود: رأى النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- ولم يسمع منه (ت، ١٨٢، أو ١٨٣). التقريب (١: ٣٧٦). (٤) انظر في هذه الأبيات الاستيعاب (٤: ١٤١)، أسد الغابة (٦: ٢١٢). ٢٤٧ - الاستيعاب (٤: ١٤٢)، أسد الغابة (٦: ٢٠٨)، الإصابة (٣: ٤٧٤)، العقد الثمين (٢: ١٠٢)، الاكمال (٦: ١١١)، التجريد (٢: ١٨٥). (٥) عتيق: بفتح العين. الاكمال (٦: ١٠٩). (٦) قاله موسى بن عقبة، وتبعه ابن عبد البر وابن الأثير. انظر مصادر الترجمة وأخرج أيضا الحاكم في المستدرك (٣: ٤٧٨) قال: قال موسى بن عقبة: ما نعلم في الإسلام =