والحديث أخرجه البيهقى أيضا (٧: ١٦٣) لكن من حديث مقاتل بن حيان به. وأخرجه أيضا ابن عبد البر في الاستيعاب (٤: ١٦٠) وابن الأثير في أسد الغابة (٦: ٢٥٧) وعزاه لأبى نعيم. ٢٧٦ - الاستيعاب (٤: ١٦٠ - ١٦١) وذكره كما ذكره هنا. وتبعه ابن الأثير في أسد الغابة (٦: ٢٥٨) وابن حجر في الإصابة (٤: ١٦١) فنقلاه عنه وانظر التجريد (٢: ١٩٦). (١) لم أقف على قول الواقدى هذا في المغازى ولا في الطبقات الكبرى ولعله قاله في الصحابة. واللَّه أعلم. وانظر مصادر الترجمة. ٢٧٧ - تاريخ الإسلام للذهبى (٢: ٣٣١)، سير أعلام النبلاء (٢: ٣٢١) أسد الغابة (٦: ٢٥٠)، الإصابة (٤: ١٥٨)، كنى الدولابى (١: ٤٩)، كنى ابن منده (٢٠٢/ أ)، العقد الثمين (٨: ٩١)، وذكر أن علىَّ بن أبى طالب رضى اللَّه عنه امره على مكة ثم عزله الاستيعاب (٤: ١٦١ - ١٦٢)، مشاهير علماء الأمصار (٣٩) وقال مات بالمدينة سنة أربع وخمسين وهو ابن سبعين سنة. التهذيب (١٢: ٢٠٤ - ٢٠٥)، التقريب (٢: ٤٦٣). (٢) رِبْعى: بكسر الراء وسكون الموحدة كسر العين. المغنى (ص ٣٢)، التقريب (٢: ٤٦٣).