(١) الحديث أخرجه الترمذى "التفسير" باب تفسير سورة الكهف (٨: ٥٩٩) وابن ماجه "الزهد" باب الرياء والسمعة (٢: ١٤٠٦) وابن حبان في الصحيح كما في مواد الظمآن (ص ٦١٨) وأحمد (٣: ٤٦٦) و (٤: ٢١٥) وأبو أحمد الحاكم في الكنى (١: ٢٠٤/ أ) وابن عبد البر في الاستيعاب (٤: ٩٤) وابن الأثير في اسد الغابة (٦: ١٤٠). وقال الترمذى: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث محمد بن بكر. ا. هـ وقال على بن المدينى: سند هذا الحديث صالح انظر الإصابة (٤: ٨٦). وقد أخرج المناوى في الاتحافات السنية بالأحاديث القدسية (ص ٢١٦) حديث أبى هريرة رضى اللَّه عنه بنحو هذا اللفظ. ٣٠٥ - الاستيعاب (٤: ٩٤ - ٩٥) وقال: ينسب إلى قريظة. والصحيح أن أبا سعد هذا من بنى النضير. ا. هـ سيرة ابن هشام (٢: ١٩٢) وقال: قال ابن إسحاق لم يسلم من بنى النضير إلا رجلان يامين بن عمير أبو كعب بن عمرو بن جحاش، وأبو سعد بن وهب. اسلما على أموالهما فاحرزاها. ا. هـ البداية والنهاية (٤: ٧٦)، الإصابة (٤: ٨٧)، أسد الغابة (٦: ١٤٠)، كنى الحاكم (١: ٢٠٤/ ب)، كنى ابن منده (١٤٠/ ب) وقال: نزل إلى النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- يوم قريظة. (٢) النضيرى: ويقال النَّضَرى: بفتح الضاد المعجمة، من بنى النَّضِير إخوة قريظة. الإصابة (٤: ٨٧). (٣) قوله "نزل إلى النبى عليه السلام يوم قريظة فأسلم" ذكره الحافظ ابن حجر في الإصابة (٤: ٨٧) وقال: وهو خطأ، تعقبه الرشاطى. فإن قصة بنى النضير متقدمة على قصة بنى قريظة بمدة طويلة. ا. هـ