والحديث أخرجه البخارى في التفسير (٨/ ١٦٣) عن أبى وائل عن عمرو بن شرحبيل عن عبد اللَّه بن مسعود به وفى التفسير أيضًا (٨/ ٤٩٢) من طريق أبى وائل عن أبى ميسرة عن عبد اللَّه به وفى الأدب (١٠/ ٤٣٣) من طريق أبى وائل عن عمرو بن شرحبيل عن عبد اللَّه به. وفى الديات (١٢/ ١٨٧) من طريق أبى وائل عن عمرو بن شرحبيل عن عبد اللَّه به. وفى الحدود ١٢/ ١١٤ من طريق أبى وائل، عن أبى ميسرة عن عبد اللَّه به. وفى التوحيد (١٣/ ٤٩١) عن أبى وائل عن عمرو بن شرحبيل عن عبد اللَّه به. ومسلم في "الإيمان" باب كون الشرك أقبح الذنوب (١/ ٩١). من طريق أبى وائل عن عمرو بن شرحبيل عن عبد اللَّه به. وأحمد (١/ ٣٨٠ و ٤٣١ و ٤٣٤ و ٤٦٣) من طرق عن أبى وائل عن عبد اللَّه بن مسعود. وعن أبى وائل عن عمرو بن شرحبيل عن ابن مسعود به. وأخرجه أيضًا أبو داود "الطلاق" باب في تعظيم الزنا (٢/ ٢٩٣)، من طريق أبى وائل عن عمرو بن شرحبيل عن عبد اللَّه به. والترمذى التفسير (٩/ ٣٨ - ٤٠) من طريق سفيان عن واصل عن أبى وائل عن عمرو بن شرحبيل عن عبد اللَّه به. وقال: حديث حسن. ومن طريق سفيان عن منصور والأعمش عن أبى وائل عن عمرو بن شرحبيل عن عبد اللَّه به وقال: حديث حسن صحيح. ومن طريق شعبة عن واصل الاحدب عن أبى وائل عن عبد اللَّه به. وقال الترمذى: حديث سفيان عن منصور والاعمش أصح من حديثه شعبه عن واصل لأنه زاد في اسناده رجلًا. وأخرجه النسائى "كتاب تحريم الدم" باب ذكر أعظم الذنب =