انظر فيض القدير (٥: ٤٣). (١) الاضطراب: هو أن يختلف الرواة فيه على شيخ بعينه أو من وجوه أخرى متعادلة لا يترجح بعضها على بعض، ويكون الاضطراب في المسند ويكون في المتن أو في كليهما. انظر الباعث الحثيث (ص ٧٢). ١٢ - الاستيعاب (٤: ٩ - ١٠)، الإصابة (٤: ٦)، أسد الغابة (٦: ١٠ - ١١)، كنى الحاكم (١: ١٨/ ب)، التهذيب (١٢: ٧) التقريب (٢: ٣٨٩) وقال: أبو الأزهر ويقال: أبو زهير، الأنمارى صحابى سكن الشام، لا يعرف اسمه وقيل: يحيى ابن نفير./ م د. (٢) في الإصابة وأسد الغابة "أبو الأزهر الأنمارى، وقيل: أبو زهير". (٣) الأنمارى: بفتح الألف وسكون النون وفتح الميم وفى آخرها الراء - نسبة إلى أنمار مذحج. أ. هـ انظر اللباب (١: ٩٠)، المغنى (ص ٨). (٤) الحديث: أخرجه أبو داود: الأدب: باب ما يقال عند النوم (٤: ٣١٣) من طريق جعفر بن مسافر التنيسى، ثنا يحيى بن حسان، ثنا يحيى بن حمزة، عن ثور عن خالد بن معدان عن أبى الأزهر الأنمارى أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان إذا أخذ مضجعه من الليل قال: "بسم اللَّه وضعت جنبى اللهم أغفر لى ذنبى وأخسئ شيطانى، وفك رهانى، وأجعلنى في الندى الأعلى". قال أبو داود: رواه أبو همام الأهوازى عن ثور، قال: أبو زهير الأنمارى. ا. هـ وقد جود الحافظ ابن حجر في الإصابة (٤: ٦) سند الحديث عند أبى داود، وأخرج هذا الحديث أيضًا أبو أحمد =