(١) أسيد، بفتح الهمزة على الأصح. كما في الاستيعاب، والإكمال وأسد الغابة. انظر مصادر الترجمة أعلاه. (٢) هكذا قال ابن عبد البر هنا "ثابت" وفى مصادر الترجمة "بن ثابت" وقال ابن حجر في الإصابة: اسقط ابن عبد البر اسمه وسماه ثابتا ولم ينبه عليه ابن فتحون. (٣) الحديث أخرجه البخارى في الكنى (ص ٦)، الدولابى في الكنى (١: ١٥)، الترمذى "الأطعمة" باب ما جاء في أكل الزيت (٥: ٥٨٤)، الدارمى (٢: ١٠٢)، الحاكم (٢: ٣٩٧ - ٣٩٨) وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبى. وأحمد (٣: ٤٩٧)، الطبرانى في الكبير (١٩: ٢٦٩ - ٢٧٠)، العقيلى في الضعفاء (٣: ١٤٢٣) كلهم أخرجوه من طرق عن سفيان عن عبد اللَّه بن عيسى عن رجل يقال له عطاء من أهل الشام، وفى رواية وليس بابن أبى رباح، عن أبى أسيد الأنصارى يرفعه به قال الترمذى: هذا حديث غريب من هذا الوجه، إنما نعرفه من حديث سفيان الثورى عن عبد اللَّه بن عيسى. وزاد الشيخ ناصر الدين الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (١: ١١٠ - ١١١) نسبة هذا الحديث إلى النسائى في (مجلسين من الأمالى) وإلى الخطيب في الموضح وإلى البغوى في شرح السنة. والحديث ذكره أيضًا ابن عبد البر في الاستيعاب وابن الأثير في أسد الغابة وابن حجر في الإصابة وابن ماكولا في الإكمال. انظر مصادر الترجمة وذكره أيضًا البخارى في التاريخ الكبير (٣: ٢: ٤٦٩) في ترجمة عطاء الشامى وقال: لم يقم حديثه والذهبى في الميزان (٣: ٧٧) في ترجمة عطاء الشامى وقال عطاء: لين البخارى حديثه. والحديث ذكره السيوطى في الجامع الصغير (٢: ٩٦) ورمز لضعفه. قال الزين العراقى: المراد بالادِّهان دهن الشعر به، وعادة العرب دهن =